قد يكون الموضوع قديم ولكن احببت التعليق
اولا السيدة الكويتية التي استمعت لها في المقطع المرفق
تتوافق مع التيار الديني السائد لدينا في نقد وتهميش حزب الله
وتتعارض مع التيار ذاته في دعوتها للعدالة والمساواة بين جميع ابناء الوطن عبر تفعيل المؤسسات المدنية
وفي هذه الحالة ومن باب العدالة اتوقع ان الاشادة بها ورفض ما تقول هو القول الحق ..
.......
وفي ذات الموضوع اود التوضيح بأن التمييز وعدم المساواة بين ابناء الوطن هو ظلم لا يقبله مسلم
ولا ننكر اننا نلمس شي من هذا التمييز وخاصة في الماضي
أما فيما يتعلق بالتيار العلماني والليبرالي فهي مصطلحات تتم حياكتها وصياغتها من قبل اشخاص
لتهميش بعش الاراء التي تصب في المصلحة العامة
وفيما ارى ان كلمة علماني او ليبرالي بمعناها الحقيقي لا يمكن ان تنطبق على مسلم ابدا
فلا فصل للدين عن الحياة ولا توجد حرية مطلقة ابدا ,,,
والشكر للجميع ..